- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل ..المغرب يشرع في صناعة الأسلحة والمعدات العسكرية وتصديرها إلى دول أخرى
سمح الملك محمد السادس القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية بمنح تراخيص لتصنيع الأسلحة والمعدات العسكرية والأمنية المستخدمة من طرف القوات المسلحة وقوات الأمن، والعمل أيضا على تصديرها إلى دول أخرى.
وستشكل هذه الخطوة تحولا جذريا في السياسة الدفاعية والأمنية للمغرب، حيث تمت المصادقة على مشروع القانون الذي يتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة، وذلك بهدف تقنين أنشطة تصنيع وتجارة واستيراد وتصدير ونقل وعبور هذه المعدات، عبر إحداث نظام ترخيص لممارسة هذه الأنشطة، ونظام للتتبع ومراقبة الوثائق.
وحري بالذكر، أن المغرب يحتل الرتبة الـ51 عالميا و الـ8 بشمال افريقيا الشرق الاوسط في مؤشر الإنفاق العسكري العالمي حسب تصنيف "غلوبال فاير باور" لأقوى جيوش العالم للعام الجاري.
وسبق لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري" أن كشف عن استمرار سباق التسلح العسكري المغربي الجزائري في شمال إفريقيا.
وقدر المعهد الدولي، في تقرير جديد، حجم النفقات العسكرية في القارة السمراء خلال سنة 2019 بحوالي 41.2 مليار دولار، وتمثل نفقات إفريقيا على التسلح نسبة 2.1 في المائة من إجمالي الإنفاق العالمي خلال السنة الماضية.
وقدرت الأرقام والرسوم البيانية الواردة في تقرير معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام أن النفقات العسكرية من قبل دول شمال إفريقيا بحوالي 23.5 مليارات دولار في 2019، وهو ما يمثل 57 في المائة من إجمالي النفقات بالقارة السمراء.
ويعود ارتفاع وتيرة التسلح في شمال إفريقيا راجع بالأساس إلى استمرار "التوتر طويل الأمد بين المغرب والجزائر، بالإضافة إلى التمرد والحروب الأهلية في ليبيا".