- 21:51زوجة التازي خارج عكاشة
- 21:38العربية للطيران المغرب .. خط جوي جديد يربط الرباط بالصويرة
- 21:30إغلاق عشرات فروع "بلبن"
- 20:05المغرب مهتم باقتناء دبّابات كورية متطورة
- 19:43ارتفاع حصيلة الضربات الأميركية على اليمن إلى 58 شهيدا
- 19:17صحيفة جنوب أفريقية تكشف تداعيات تصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية
- 18:47باريس تمنع الفرنسيين من سفر إلى إيران
- 18:47تسعة أشهر حبسا نافذا لمرتكبة الاعتداء الوحشي على التلميذة سلمى بمراكش
- 18:25أشغال بناء المركب الجامعي بالحسيمة شارفت على الانتهاء
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. غضبة ملكية تبعد الأمن والدرك عن حراسة القصور
تسببت غضبة ملكية في إبعاد عناصر الأمن الوطني والدرك الملكي عن حراسة الإقامات والقصور الملكية، حيث تم نقلهم في منتصف الليل إلى ثكناتهم، وجرى تعويضهم بوحدات تابعة للقوات المسلحة الملكية والقوات المساعدة. بحسب ما أفادت به مصادر صحفية.
وذكرت المصادر بأن السبب الرئيسي لهذه الغضبة يعود لإتخاذ الملك محمد السادس بشكل شخصي قرارا يقضي بإبعاد الأمن الوطني والدرك الملكي من حراسة الإقامات والقصور الملكية، بعد توصله بأخبار تفيد بوجود نزاع بين الجهازين حول الإختصاصات الموكولة لهما في حماية القصور. مشيرة إلى أنه في ظل التغييرات الأخيرة، بقيت 7 تشكيلات أمنية فقط تحرس الإقامات الملكية، فبعد إبعاد الدرك الملكي والأمن الوطني، تحرس القصور والإقامات الملكية والأميرية عناصر من القوات المساعدة، والقوات المسلحة الملكية، وعناصر من الحرس الملكي، وعناصر من الـBLS (اللواء الخفيف)، وعناصر فوج الحراسة BG، إضافة إلى المظليين، دون أن ننسى عناصر من جهاز الإستخبارات الداخلية "الديستي".
ويعتبر أفراد جهاز الدرك الملكي الأكثر عرضة لغضبات الملك، حيث تم إبعادهم من حماية القصور ثلاث مرات في عهد الجنرال دوديفيزيون "محمد حرمو"، وفي كل مرة يتم إرجاعهم، حيث دام إبعادهم في المرة الأولى 10 أشهر، وثلاثة أشهر في المرة الثانية، وحاليا تم إبعادهم منذ قرابة شهرين ونصف، دون أن يصدر قرار بعودتهم إلى ممارسة مهامهم.
تعليقات (0)