- 20:02حزب الكتاب يُعلّق على إفشال ملتمس الرقابة
- 19:35ارتفاع عدد السياح البرازيليين الوافدين على المغرب
- 19:05ولد الرشيد: التعاون الأفريقي أولوية استراتيجية للمغرب
- 18:37الوداد الرياضي يُسابق الزمن للظفر بخدمات كريستيانو رونالدو
- 18:08لجنة الإستثمارات تُصادق على مشاريع تفوق قيمتها 326 مليار درهم
- 17:49الوكيل العام للملك لدى محكمة النقض يتعهد بتعزيز استقلال القضاء وحماية الحقوق والحريات
- 17:18السعودية تُوفر روبوتا لتعزيز الرعاية الصحية للحجاج
- 16:40حشرة غريبة تهدد أشجار اللوز بإقليم كلميم
- 16:26سلطات سلا تهدم أشهر فيلا
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. بداية أطوار محاكمة مدير "AUDI" السابق في فضيحة الديزل
بدأت محاكمة "روبرت شتادلر"، الرئيس السابق لشركة "أودي" الألمانية للسيارات، اليوم الخميس، مع 3 آخرين متهمين، وذلك على إثر فضيحة الديزل.
وجاء في صحيفة الدعوى أن "روبرت" كان على علم بالتلاعب في عوادم محركات الديزل في سيارات أودي، بالإضافة إلى الثلاثة الآخرين، في نهاية سبتمبر 2015 على أقصى التقدير، ورغم ذلك لم يمنع بيع هذه السيارات، ما يجعله ذلك موضع اتهام، وتم اتهام الأربعة "بالتحايل وتقديم شهادات مزورة بطريقة غير مباشرة والدعاية المضللة.
وحسب ما نشره موقع "أوتو نيوز"، كان شتادلر تولى رئاسة الشركة المملوكة لمجموعة فولكس فاجن في الفترة التي ما بين 2007 حتى 2018، فيما تم إلقاء القبض على شتادلر في شهر يونيو من عام 2018، وذلك بسبب مخاوف من أنه قد يعرقل سير التحقيقات في فضيحة الديزل.
في حين ظل شتادلر ينفي دائما علمه بالتلاعب أو مشاركته فيه، ومن ناحية أخرى، يعتقد أن المتهمين الثلاثة مع شتادلر، وهم مدير ومهندسان، كانوا طوروا منذ عام 2007 محركات ديزل تضم وظيفة محظورة لإغلاق الانبعاثات، والتي تجعل المحركات تصدر في الاختبارات انبعاثات أقل مما تصدره أثناء سيرها في الطريق.
واعترفت الشركة الشهر الماضي بأن 60 ألف سيارة أخرى من طرازي إيه 6 و إيه 7 التي تعمل بمحركات الديزل لديها مشكلات في برنامج الانبعاثات.
وكانت الشركة قد سحبت 850 ألف سيارة، العام الماضي، أنتجتها شركة "أودي"، ومنها بعض السيارات التي تبين أنها تحتاج إلى تعديلات.
تعليقات (0)