- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
- 15:22ارتياح واسع في المغرب بعد العودة إلى توقيت غرينيتش
- 15:13مخاريق يسجل النقابة ملكية خاصة ويرفع شعار الزعامات الخالدة
تابعونا على فيسبوك
ال"pps"غاضب من العثماني بسبب طرد أفيلال من الوزارة
لازال الخلاف مستمراً بين مكونات الحكومة، إذ عبر على ذلك المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، في اجتماعه الأسبوعي أمس الاثنين، عن امتعاضه من عدم إعطاء سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، توضيحات بخصوص حذف كتابة الدولة المكلفة بالماء.
وأكد حزب علي يعتة، في بيان له، أنه " المكتب السياسي يجدد التأكيد على المواقف المبدئية المعبـر عنها في البيان الصادر عقب اجتماعه المنعقد يوم الثلاثاء 28 غشت المنصرم، خاصة وأنه لم يتم التجاوب مع ما طالب به الحزب من ضرورة تقديم توضيحات شافية ومبـررات مقنعة للمقتـرح الذي قدمه السيد رئيس الحكومة، بخصوص حذف كتابة الدولة المكلفة بالماء من هيكلة الحكومة، وبالتالي ليس هناك أي معطى جديد جذير بالاهتمام.
ووفق ذات البيان فإن المكتب السياسي للحزب، واصل المناقشة المتصلة بإقالة شرفات أفيلال، تحضيرا للدورة المقبلة للجنة المركزية للحزب وسعيا إلى إنضاج موقف واضح فيما يتعلق بالموقع الذي يتعين على الحزب أن يحتله اليوم في الساحة السياسية الوطنية.
في سياق آخر تلقى نبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، اتصالا هاتفيا من قبل "جهات عليا"، كشفت له أن حذف وزارة شرفات أفيلال، كان باقتراح من رئيس الحكومة.
وفي الوقت الذي يحاول فيه العثماني إبعاد قرار الحذف عنه، توصل بنعبد الله بمضمون بلاغ الديوان الملكي، بما يفيد أن اقتراح حذف منصب شرفات أفيلال، جاء من طرف رئيس الحكومة.
ونشير إلى أن نبيل بنعبد الله، كشف في تصريح صحفي، أنه أخبر أعضاء المكتب السياسي باتصال الجهات العليا المذكورة، مشيرا إلى أن اللجنة المركزية للتقدم والاشتراكية مدعوة للحسم في مسألة استمرار الحزب في الحكومة.
تعليقات (0)