- 11:36ضحايا الهدم يشتكون عدم الاستفادة من بقع أرضية
- 11:30الذكاء الاصطناعي خدمة للمقاولات المغربية.. معهد Digit’all ينظم دورته الخامسة
- 11:21سنة ونصف سجنا نافذا لمحامٍ تم توقيفه في حالة سكر بمراكش
- 11:02مندوبية التخطيط تُطلق بحثاً جديداً حول العائلة
- 10:55قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 06 ماي 2025
- 10:40الرجاء يطالب بفتح تحقيق بعد مباراة تواركة
- 10:19شركة صينية متخصصة في صناعة الإطارات تنقل استثماراتها من إسبانيا الى طنجة
- 10:18المملكة المتحدة.. صعود غير مسبوق لليمين المتطرف يعيد رسم المشهد السياسي
- 10:03إدارة الدفاع الوطني تُحذّر من برمجية خبيثة تستهدف هواتف أندرويد
تابعونا على فيسبوك
الفيضانات تغرق أحياء صفيحية بالعرائش
تأثرت أحياء الصفيح بمدينة العرائش بشكل كبير جراء الفيضانات الهائلة التي اجتاحت المنطقة، وما زالت هذه الأحياء الصفيحية قائمة إلى اليوم دون أن يتم التخلص منها، على الرغم من تنفيذ المدينة برنامجا مخصصا لمكافحة السكن غير اللائق.
وقد عانت العائلات المقيمة في هذه المساكن من الفيضانات التي غمرت منازلهم المصنوعة من القصدير، في غياب تام للمنتخبين والمسؤولين المحليين.
وطرحت الجهات المحلية تساؤلات عميقة حول سبب عدم نجاح برنامج محاربة المساكن الصفيحية في مدينة العرائش، وعن عجز التنمية للمدينة القديمة التي شهدت مؤخرا انهيارات في البنية التحتية، أحداها أسفرت عن وفاة عامل نظافة.
كما أثارت هذه الجهات الاتهامات الجادة حول استغلال بعض المسؤولين للوضع الراهن، على الرغم من استفادة سكان الصفيح من بعض البنى التحتية، حيث أشاروا إلى أن بعض الأشخاص من خارج المدينة تم تجنيدهم ليعيشوا في هذه المساكن الصفيحية، في إطار ما يعرف بـ "المساكنة".
وأكد أحد المتضررين أن المنتخبين المحليين والنواب البرلمانيين فشلوا في التصدي لمشكلة السكن العشوائي في العرائش، وأبدوا فشلا واضحا في تمثيل القضية أمام الوزارة المعنية بالإسكان. ووفقا للإحصائيات الرسمية، فإن مدينة العرائش تحتل المرتبة الثانية على مستوى البلاد في انتشار دور الصفيح، بعد مدينة تمارة.
تعليقات (0)