- 14:51شراكة استراتيجية بين البريد بنك وGuichet.com
- 14:43ندوة لوزارة التعمير تناقش تأثير الرقمنة في قطاع البناء
- 14:39الصين تمدد الإقامة للمغاربة 30 يوما بدون تأشيرة
- 14:23بيم تفتتح منصة لوجستية جديدة بمراكش
- 14:10بتعليمات ملكية.. انطلاق عملية رعاية للمناطق المعرضة لآثار موجات البرد
- 14:02الحرب ضد الفريز المغربي تنعكس سلباً على مبيعات المنتوج الإسباني
- 13:53المغرب يحتضن الدورة الـ16 لكأس إفريقيا للغولف للسيدات
- 13:45إعلام اسباني يؤكد قرب نقل إدارة المجال الجوي للصحراء إلى المغرب
- 13:43دوري الأمم الأوروبية مواجهات قوية أسفرت عليها القرعة
تابعونا على فيسبوك
"السكوري": الحكومة ملتزمة بإصلاح قطاع التكوين المهني
أكد "يونس السكوري"، وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والتشغيل والكفاءات، في كلمة له بمناسبة الإنطلاقة الفعلية للموسم التكويني 2022-2023 بالمركز الجديد للتكوين في مهن الصيانة والطاقات المتجددة، يومه الأربعاء 07 شتنبر الجاري بالرباط، أن الحكومة ملتزمة تماما بإصلاح قطاع التكوين المهني.
وأوضح "السكوري"، أن الأمر يتعلق بنحو 660 ألف متدربة ومتدرب بالتكوين المهني، ضمنهم 408 ألف بمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، و140 ألفا بالقطاعات العمومية، و92 ألفا بقطاع التكوين المهني الخاص، و15 ألف مستفيدا من التكوين بالتدرج المهني. وسجل أنه تم بذل جهود كبيرة لإصلاح هذا القطاع، خصوصا من خلال افتتاح العديد من المؤسسات، وفقا للرؤية الإستراتيجية التي أطلقها جلالة الملك محمد السادس، بهدف تفعيل كافة الرافعات وإنجاح الإندماج المهني للمتدربين.
وأشار وزير التشغيل، إلى أن الحكومة لديها أهداف للإصلاح الشامل لهذا القطاع، من خلال توفير تكوين جيد، وإنشاء مؤسسات من الجيل الجديد، مثل مدن المهن والكفاءات، التي ستعمل اعتبارا من هذا العام، إضافة إلى العمل المكثف مع المهنيين لتأمين اندماج المتدربين في سوق الشغل.
من جهتها، أبرزت "لبنى طريشة"، المديرة العامة لمكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، أن الإنطلاقة الفعلية للموسم التكويني 2022-2023 تتسم بالرفع من الطاقة الإستيعابية الإجمالية للمكتب إلى 408 ألف مقعد بيداغوجي، مقابل 400 ألف مقعد خلال العام السابق على جميع المستويات والتكوينات.
ولفتت "طريشة"، إلى أن 11 مؤسسة جديدة ستفتح أبوابها خلال الموسم التكويني 2022-2023، 4 منها تندرج في إطار الإتفاقيات الموقعة أمام جلالة الملك محمد السادس، و6 تم إنجازها بشراكة مع مؤسسة محمد الخامس للتضامن، وأخرى بتعاون مع مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء.