- 20:45إختيار مصنع صيني في المغرب كأول "مصنع منارة" في إفريقيا
- 20:25واتساب يضيف ميزة جديدة لمشاركة الموسيقى في تحديثات الحالات
- 20:00ريال مدريد ووكالة فينيسيوس ينفيان أنباء اجتماع مع فريق سعودي
- 19:45دوري الأبطال..الجيش الملكي يختتم دور المجموعات في الصدارة
- 19:39الطماطم المغربية تثير سخط الفلاحين الأوروبيين
- 19:26ريال مدريد يكتسح لاس بالماس برباعية ويتصدر الدوري الإسباني
- 19:20الرجاء الرياضي يودع دوري أبطال أفريقيا رغم الفوز على مانييما يونيون
- 19:15آدم بريسنو يواصل تألقه في بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك للغولف
- 19:05الاستخبارات الأمريكية تحدّث خريطة المملكة بأقاليم الصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
الخلفي يقدم الأدلة الدامغة على تورط حزب الله الإيراني في دعم البوليساريو
أكد مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن"قرار قطع العلاقات مع إيران هو قرار مغربي سيادي في سياق ثنائي بناء على أدلة ملموسة تؤكد تورطها في دعم جبهة البوليساريو عبر حزب الله".
وكشف لسان الحكومة أن المغرب أطلع إيران عبر وزير الخارجية ناصر بوريطة على الأدلة التي يتوفر عليها، ولم يتلق أي جواب يدحضها، الشيء الذي اقتضى قطع العلاقات مع إيران.
وقال الخلفي، إنه منذ 2016 تم تأسيس لجنة لدعم ما يسمى بالشعب الصحراوي من طرف حزب الله، قبل أن تحدث تطورات غير مسبوقة سنة 2017، مبرزا أن هذه التطورات ترتبط بثلاث وقائع رصدتها الأجهزة المغربية، حيث تتجلى الأولى في قيام خبراء عسكرييين من حزب الله بزيارة لمخيمات تندوف والانخراط في تدريب عناصر البوليساريو على حرب العصابات، وحرب الشوارع وتكوين عناصر الكومندو، مؤكدا أن المغرب قدم الأدلة على ذلك.
وأضاف أن الواقعة الثانية التي تؤكد تورط حزب الله، فهي تسليم حزب الله أسلحة للبوليساريو من قبيل صواريخ سام 9 وسام 11. مشيراً إلى أن الواقعة الثالثة تكشف تورط ديبلوماسي في السفارة الايرانية بالجزائر في تنظيم عمليات تسليح البوليساريو وتسهيل كل الإجراءات اللوجيستيكية.
وتابع الخلفي "أن المغرب قبل أن يتخذ هذا القرار أراد مواجهة ايران بهذه الدلائل ولم يتلق ما يدحض هذه الأدلة"، معتبرا أن القرار ليس موجها ضد الشيعة، وأن أي تجرؤ على الوحدة الترابية سيكون مكلفا لصاحبه".
تعليقات (0)