- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
الخلفي يقدم الأدلة الدامغة على تورط حزب الله الإيراني في دعم البوليساريو
أكد مصطفى الخلفي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني، الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن"قرار قطع العلاقات مع إيران هو قرار مغربي سيادي في سياق ثنائي بناء على أدلة ملموسة تؤكد تورطها في دعم جبهة البوليساريو عبر حزب الله".
وكشف لسان الحكومة أن المغرب أطلع إيران عبر وزير الخارجية ناصر بوريطة على الأدلة التي يتوفر عليها، ولم يتلق أي جواب يدحضها، الشيء الذي اقتضى قطع العلاقات مع إيران.
وقال الخلفي، إنه منذ 2016 تم تأسيس لجنة لدعم ما يسمى بالشعب الصحراوي من طرف حزب الله، قبل أن تحدث تطورات غير مسبوقة سنة 2017، مبرزا أن هذه التطورات ترتبط بثلاث وقائع رصدتها الأجهزة المغربية، حيث تتجلى الأولى في قيام خبراء عسكرييين من حزب الله بزيارة لمخيمات تندوف والانخراط في تدريب عناصر البوليساريو على حرب العصابات، وحرب الشوارع وتكوين عناصر الكومندو، مؤكدا أن المغرب قدم الأدلة على ذلك.
وأضاف أن الواقعة الثانية التي تؤكد تورط حزب الله، فهي تسليم حزب الله أسلحة للبوليساريو من قبيل صواريخ سام 9 وسام 11. مشيراً إلى أن الواقعة الثالثة تكشف تورط ديبلوماسي في السفارة الايرانية بالجزائر في تنظيم عمليات تسليح البوليساريو وتسهيل كل الإجراءات اللوجيستيكية.
وتابع الخلفي "أن المغرب قبل أن يتخذ هذا القرار أراد مواجهة ايران بهذه الدلائل ولم يتلق ما يدحض هذه الأدلة"، معتبرا أن القرار ليس موجها ضد الشيعة، وأن أي تجرؤ على الوحدة الترابية سيكون مكلفا لصاحبه".
تعليقات (0)