- 13:35ما مدى صحة إصدار الداخلية توجيهات للحد من مظاهر إحياء عيد الأضحى؟
- 13:30هزة أرضية خفيفة تضرب إقليم خنيفرة دون خسائر مادية
- 13:27تمويل بقيمة 300 مليون أورو للمكتب الوطني للكهرباء والماء
- 13:19انطلاق التحضيرات الأولية لبناء ملعب الداخلة
- 13:07أكاديمية محمد السادس لكرة القدم تتوهج في عالم الاحتراف
- 12:50انطلاق أشغال منتدى مراكش البرلماني الإقتصادي
- 12:28أمطار رعدية قوية مصحوبة بالبرد بمناطق المملكة
- 12:05نقابة تعليمية تستنكر الحملة المُغرضة ضد جامعة ابن زهر
- 11:42هيئة نصرة قضايا الأمة تدعو للمشاركة في جمعة طوفان الأقصى
تابعونا على فيسبوك
ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
تعليقات (0)