- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
الحكومة توظف 1840 عونا إداريا ناطقا بالأمازيغية
أكدت أمل الفلاح السغروشني الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، على أن الوزارة ستتمكن من توفير 2373 عونا ناطقا بالأمازيغية بتعبيراتها الثلاث (تريفيت، تشلحيت، تمازيغت)، وذلك متم سنة 2025.
وأضافت الوزيرة، خلال مشاركتها في جلسة الأسئلة الشفوية، أمس الاثنين، أنه تمت تعبئة 464 عونا ناطقا بالأمازيغية موزعا حاليا على المستوى المركزي واللاممركز، إلى جانب برمجة توظيف 1840 عونا ناطقا بالتعبيرات الثلاث خلال هذه السنة، ووضع 69 عونا ناطقا باللغة الأمازيغية رهن إشارة 10 مراكز اتصال.
وبالنسبة للتشوير داخل الإدارات العمومية، أشارت الوزيرة المنتدبة إلى أنه تمت كتابة اللغة الأمازيغية على 3000 لوحة وعلامة تشوير موزعة على سبع إدارات، مضيفة أنه يتم حاليا الاشتغال على إدراج اللغة الأمازيغية في أكثر من ألف لوحة وعلامة تشوير ضمنها السفارات والقنصليات.
وفيما يخص المواقع الرسمية الإلكترونية، قالت السغروشني، إنه تم إدراج اللغة الأمازيغية في 10 مواقع رسمية، كمرحلة تجريبية، في أفق تعميمها على مختلف المواقع الإلكترونية الرسمية للإدارات العمومية، إضافة إلى مواكبة وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في إنجاز « مسطحة » لتعلم اللغة الأمازيغية عن بعد لفائدة التلاميذ والتلميذات.
وذكرت السغروشني أن توفير ترجمة أشغال الجلسات العامة للأسئلة الشفوية بمجلسي النواب والمستشارين، وترجمة جميع الندوات الصحفية الأسبوعية للناطق الرسمي باسم الحكومة، تبرز حرص الحكومة على تعزيز التواصل باللغة الأمازيغية، إضافة إلى الدور الذي تقوم به الوزارة في تنمية الثقافة الأمازيغية بدعم مجموعة من الأنشطة والتظاهرات الثقافية على طول السنة.
تعليقات (0)