- 14:48القضاء يبطل مخالفة سير بواسطة “الرادار”
- 14:23القضاء يدين سيدة مزقت أوراق نقدية بالسجن والغرامة
- 14:15صوناسيد هاي أطلس ألترا ترايل" يعود في نسخته الرابعة
- 14:00ملف التلميذة سلمى أمام القضاء من جديد
- 13:42الأحرار يناقش الحلول الاستباقية للأمن المائي
- 13:23ببنجرير تنظيم المنتدى الافريقي حول الاستثمار في سلاسل القيمة الفلاحية
- 13:03نتنياهو يخطط لاستهداف مواقع نووية إيرانية
- 12:50تعرف على قائمة المنتخب الوطني لأقل من 20 عاما المستدعاة لكأس أمم افريقيا
- 12:42تزايد حالات السل اللمفاوي تصل البرلمان
تابعونا على فيسبوك
الجالية المغربية في إسبانيا تتجاوز المليون شخص
أظهرت إحصائيات المعهد الوطني للإحصاء الإسباني (INE) أن الجالية المغربية تعد أكبر جالية أجنبية في إسبانيا، حيث يقدر عدد أفرادها بأكثر من مليون شخص، أي حوالي 1.1 مليون نسمة. هذا الرقم يعزز مكانة المغرب كأبرز مصدر للمهاجرين إلى إسبانيا، متفوقًا بذلك على العديد من الدول الأوروبية والأمريكية.
ومنذ أواخر التسعينيات ومع بداية الألفية الجديدة، شهدت إسبانيا زيادة ملحوظة في عدد الأجانب المقيمين على أراضيها، في تحول ديموغرافي كبير. ففي وقتٍ مضى، كانت إسبانيا دولة ذات نسبة منخفضة من المقيمين الأجانب، إلا أن تزايد أعداد المغاربة، إلى جانب المهاجرين الأوروبيين الغربيين، ساهم بشكل كبير في تغيير هذا المشهد.
ويشكل المغاربة ربع عدد الأجانب المقيمين في إسبانيا، حيث تتركز أعداد كبيرة منهم في منطقة كاتالونيا، التي تضم نحو 70% من الأفارقة المقيمين في البلاد. كما تبرز جاليات أخرى من أمريكا اللاتينية، مثل الكولومبيين والفنزويليين، الذين أصبح عددهم يتجاوز بعض المقاطعات الإسبانية مثل بطليوس وبونتيفيدرا. وفي عام 2022، تخطى عدد الكولومبيين في إسبانيا عتبة 850 ألف نسمة، متفوقين على الجالية الرومانية، بينما بلغ عدد الفنزويليين نحو 600 ألف نسمة.
وفي العاصمة مدريد، تحتل الجالية الفنزويلية صدارة الجاليات الأجنبية، حيث بلغ عدد أفرادها أكثر من 115 ألف نسمة. وعلى الرغم من الزيادة الكبيرة في أعداد المهاجرين من دول أمريكا اللاتينية، تظل الجالية المغربية الأكثر عددًا في إسبانيا، مما يعكس استمرار العلاقات التاريخية والثقافية الوثيقة بين البلدين.
تعليقات (0)