- 16:23برادة يكشف خطوات دمج التعليم الأولي العمومي في الابتدائي
- 16:06لارام تعتزم اقتناء 10 طائرات جديدة
- 15:50سعد لمجرد يقاضي ضحيته بتهمة الابتزاز
- 15:38السعودية تمنع التصوير في الحج
- 15:19الحكومة تشدد الرقابة على سندات الطلب
- 15:00أمن طنجة يوقف فرنسياً مبحوث عنه
- 14:42حجز دفعة جديدة من الأغنام بمراكش
- 14:39منع شاحنات أغنام من التوجه إلى جهة كلميم
- 14:23مجموعة العمران ترفع رقم معاملاتها في الربع الأول من 2025
تابعونا على فيسبوك
التمور المغربية والعربية على موائد إفطار المغاربة : منافسة شرسة بين ثماني دول
تحتل التمور مكانة بارزة على موائد إفطار المغاربة خلال شهر رمضان، حيث تُقدم في مختلف أنحاء المملكة.
ويلاحظ هذا العام تواجد ثماني دول عربية تتنافس على أسواق التمور في المغرب، وهي: المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، مصر، و العراق.
ويعد تمر "المجهول" المغربي من أشهر أنواع التمور وأكثرها جودة، فهو يحظى بشعبية كبيرة داخل المغرب وخارجه.
ويشير أحد منتجي تمر "المجهول" في الرشيدية، إلى أن توالي سنوات الجفاف أثر سلبًا على الإنتاج الوطني، لكن بالمقابل، حقق "المجهول" المغربي إقبالًا كبيرًا في الأسواق الإسبانية والفرنسية، بالإضافة إلى مختلف الجاليات العربية والإسلامية، خاصة بعد مقاطعة التمور الإسرائيلية.
ويلاحظ ازدياد الإقبال على التمور الجزائرية في المغرب خلال السنوات الأخيرة، حيث يختارها بعض المستهلكين إلى جانب التمور المغربية.
ويشير أحد المستهلكين إلى أن التمور الجزائرية تتميز بجودتها العالية وسعرها المعقول، بينما يرى آخرون أن التمور الليبية تعد خيارًا مناسبًا في العشر الأواخر من رمضان.
وتتنوع أسعار التمور بين الدول العربية، كما تختلف جودتها، لكن "المجهول" المغربي يبقى من النوع المفضل لدى العديد من المستهلكين.
ويشكل شهر رمضان فرصة هامة لمنتجي التمور لعرض منتجاتهم وزيادة مبيعاتهم، كما يساهم في تنشيط الاقتصاد الوطني.
تعليقات (0)