- 23:04الروماني إيستفان كوفاتش حكما لنهائي دوري أبطال أوروبا
- 22:52نبذة عن نزهة حياة المديرة العامة لصندوق محمد السادس للاستثمار
- 22:33تسجيل 11.7 مليار درهم عجزا في الميزانية بنهاية أبريل
- 22:04مربو التعليم الأولي يستنكرون استمرار سياسة الآذان الصماء
- 21:43أخنوش يدعو إلى إدماج التكنولوجيا في تدبير المؤسسات السجنية
- 21:22رصد 600 مليون لتطوير تدبير المال العام بالذكاء الاصطناعي
- 20:55كأس إفريقيا للشباب..الأشبال يواجهون الفراعنة في نصف النهائي
- 20:45من يكون الوكيل العام الجديد للملك رئيس النيابة العامة؟
- 20:33مذكرة تفاهم بين رئاسة النيابة العامة ونظيرتها بالرأس الأخضر
تابعونا على فيسبوك
التمور المغربية والعربية على موائد إفطار المغاربة : منافسة شرسة بين ثماني دول
تحتل التمور مكانة بارزة على موائد إفطار المغاربة خلال شهر رمضان، حيث تُقدم في مختلف أنحاء المملكة.
ويلاحظ هذا العام تواجد ثماني دول عربية تتنافس على أسواق التمور في المغرب، وهي: المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، مصر، و العراق.
ويعد تمر "المجهول" المغربي من أشهر أنواع التمور وأكثرها جودة، فهو يحظى بشعبية كبيرة داخل المغرب وخارجه.
ويشير أحد منتجي تمر "المجهول" في الرشيدية، إلى أن توالي سنوات الجفاف أثر سلبًا على الإنتاج الوطني، لكن بالمقابل، حقق "المجهول" المغربي إقبالًا كبيرًا في الأسواق الإسبانية والفرنسية، بالإضافة إلى مختلف الجاليات العربية والإسلامية، خاصة بعد مقاطعة التمور الإسرائيلية.
ويلاحظ ازدياد الإقبال على التمور الجزائرية في المغرب خلال السنوات الأخيرة، حيث يختارها بعض المستهلكين إلى جانب التمور المغربية.
ويشير أحد المستهلكين إلى أن التمور الجزائرية تتميز بجودتها العالية وسعرها المعقول، بينما يرى آخرون أن التمور الليبية تعد خيارًا مناسبًا في العشر الأواخر من رمضان.
وتتنوع أسعار التمور بين الدول العربية، كما تختلف جودتها، لكن "المجهول" المغربي يبقى من النوع المفضل لدى العديد من المستهلكين.
ويشكل شهر رمضان فرصة هامة لمنتجي التمور لعرض منتجاتهم وزيادة مبيعاتهم، كما يساهم في تنشيط الاقتصاد الوطني.
تعليقات (0)