- 07:18أجواء غائمة في توقعات أحوال طقس الأربعاء
- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
تابعونا على فيسبوك
التمور المغربية والعربية على موائد إفطار المغاربة : منافسة شرسة بين ثماني دول
تحتل التمور مكانة بارزة على موائد إفطار المغاربة خلال شهر رمضان، حيث تُقدم في مختلف أنحاء المملكة.
ويلاحظ هذا العام تواجد ثماني دول عربية تتنافس على أسواق التمور في المغرب، وهي: المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، مصر، و العراق.
ويعد تمر "المجهول" المغربي من أشهر أنواع التمور وأكثرها جودة، فهو يحظى بشعبية كبيرة داخل المغرب وخارجه.
ويشير أحد منتجي تمر "المجهول" في الرشيدية، إلى أن توالي سنوات الجفاف أثر سلبًا على الإنتاج الوطني، لكن بالمقابل، حقق "المجهول" المغربي إقبالًا كبيرًا في الأسواق الإسبانية والفرنسية، بالإضافة إلى مختلف الجاليات العربية والإسلامية، خاصة بعد مقاطعة التمور الإسرائيلية.
ويلاحظ ازدياد الإقبال على التمور الجزائرية في المغرب خلال السنوات الأخيرة، حيث يختارها بعض المستهلكين إلى جانب التمور المغربية.
ويشير أحد المستهلكين إلى أن التمور الجزائرية تتميز بجودتها العالية وسعرها المعقول، بينما يرى آخرون أن التمور الليبية تعد خيارًا مناسبًا في العشر الأواخر من رمضان.
وتتنوع أسعار التمور بين الدول العربية، كما تختلف جودتها، لكن "المجهول" المغربي يبقى من النوع المفضل لدى العديد من المستهلكين.
ويشكل شهر رمضان فرصة هامة لمنتجي التمور لعرض منتجاتهم وزيادة مبيعاتهم، كما يساهم في تنشيط الاقتصاد الوطني.
تعليقات (0)