- 14:02إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُخفّض أسعار المواشي
- 13:03بنسبة 40% المغاربة في صدارة المهاجرين القاصرين إلى كتالونيا
- 12:55روح الفنانة نعيمة المشرقي حاضرة في فعاليات لي أمبريال
- 12:47قرعة دوري أبطال أوروبا.. تعرف على جميع مباريات ملحق دور الـ16
- 12:40ارتفاع إنتاج الكهرباء بالمملكة بـ2.4 في المائة
- 12:34لحظات مؤثرة عاشها ضيوف لي أمبريال بعد كلمة والدة الراحل رضا دليل
- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
- 11:58 قرعة دوري أبطال أوروبا.. ريال مدريد يواجه مانشستر سيتي في الملحق
- 11:47الإطاحة بعصابة الفراقشية نواحي اشتوكة آيت باها
تابعونا على فيسبوك
الأشخاص في وضعية إعاقة ينزلون إلى شوارع الرباط غدا الثلاثاء
قرر الأشخاص في وضعية إعاقة بالمغرب، تنظيم وقفة احتجاجية يوم غد الثلاثاء الموافق ل7 مايو 2024 أمام مبنى البرلمان في العاصمة الرباط، للتنديد بانتهاك حقوقهم ومكافحة التمييز ضدهم، استناداً إلى الدستور واتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة الدولية والمعاهدات الأخرى.
وفي بيان صادر، أكد المحتجون على ضرورة مطابقة القوانين المحلية لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وضرورة إصدار التشريعات التنظيمية اللازمة لتفعيل هذه القوانين. كما شددوا على ضرورة توفير دعم مالي مباشر وتأمين إلزامي للأشخاص ذوي الإعاقة، واحتياجهم إلى نسبة 7 في المئة من الوظائف المالية المخصصة سنوياً، مع إدماجها في عملية التوظيف الموحدة، بهدف الحد من البطالة بين حملة الشهادات العليا، بالإضافة إلى توفير فرص لحملة شهادة الباكلوريا والدبلومات المعادلة.
وطالب المعتصمون بتسهيل إصدار بطاقات الإعاقة في أسرع وقت ممكن، مع توفير مجموعة من الخدمات الاجتماعية الأساسية، ومنح طلاب الجامعات ذوي الإعاقة منحة تكميلية دون النظر إلى العمر، ودعوا إلى تنفيذ قوانين توفير وسائل النقل العام على المستوى الوطني لصالحهم. كما طالبوا أيضاً بتفعيل مبدأ المساواة بين الجنسين فيما يتعلق بالعمل، وتوفير الدعم للأشخاص ذوي الإعاقة في الأماكن الريفية من خلال منحهم منحاً أو دعماً مستمراً من السلطات المحلية، ووضع إطار تعاقدي لاستفادتهم من برامج الإسكان الاجتماعي بشروط تفضيلية.
ولم يتردد المحتجون في دعوة جميع المعنيين إلى المشاركة بكثافة للتعبير عن استيائهم من قلة التقدم في تحقيق حقوقهم وقلة مشاركتهم في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية، بهدف جعل صوتهم مسموعاً وفعّالاً في تحقيق حقوقهم وتعزيز دورهم في بناء مجتمع متكامل يحترم كرامتهم، مستنداً إلى قيم التضامن والمساواة والعدالة.
تعليقات (0)