- 11:14أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم اليوم الأربعاء
- 11:00منتجع مازاغان يطلق مطعم "Summer Grill by George"
- 10:44تأجيل محاكمة المدونة سعيدة العلمي لهذا التاريخ
- 10:30ارتفاع الموارد الجبائية بـ 25,1 مليار درهم
- 10:24العلاج العشوائي يحرك هيئة أطباء الأسنان
- 10:11الكتاب يرفض قانون الصحافة ويُشيد بدعم زوما للمغرب
- 10:00مهرجان "موغا" يعود إلى الصويرة بمزيج فني عالمي
- 09:57كاتبة إدارية تكشف تلاعبات في ملف مبديع
- 09:50تحلية المياه..أولوية استراتيجية لتعزيز السيادة المائية للمملكة
تابعونا على فيسبوك
استئناف الحوار بين وزارة التعليم والنقابات
تم يومه الخميس 24 أبريل الجاري، استئناف جلسات الحوار بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة والنقابات التعليمية الخمس.
وأكد "عبد الناصر نعناع"، عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل، أن لقاء اليوم مع الوزارة كان محوره الأساسي الحركة الإنتقالية، مشيراً إلى أن مشروع الحركة الإنتقالية الذي جاءت به الوزارة لا يتضمن عدداً من الفئات التي تم الاتفاق عليها مسبقا بأن تكون في قرار واحد.
وأوضح "نعناع"، أن عدم إدراج هذه الفئات، كالمبرزين والعاملين بمراكز التكوين مخالف لمقتضيات المادة 63 من النظام الأساسي التي تنص صراحة على أن الحركة الإنتقالية للموظفين ستنظم بقرار، بمعنى إحداث قرار واحد يهم الجميع. مضيفاً أن الوزارة قدمت في هذه المسودة قضية جديدة لم تناقش طيلة الفترات السابقة، وهي مسألة حركية الموظفين والأساتذة بمدارس الريادة، وهو ما دفع النقابات إلى تسجيل ملاحظاتهم في بداية الإجتماع على المستوى المنهجي.
وتابع عضو مكتب النقابة الوطنية للتعليم، أن أولى الملاحظات المطروحة من طرف النقابات ، كانت من الناحية القانونية، إذ أننا نتحدث عن قرار يهم جميع الفئات، ومن الناحية المنهجية فإن الوزارة كانت تشرك في اللقاءات السابقة أطرفاً أخرى لها علاقة بالحركات الإنتقالية. متسائلاً عن مدى قدرة الفريق المفاوض باسم الوزارة على الحسم في عدد من القضايا دون الرجوع إلى جهات أخرى داخل الوزارة.
وخلص المتحدث ذاته، إلى أنهم اتفقوا مع الوزارة على أن ترسل للنقابات مشروع قرار للحركة الإنتقالية فيه جميع الفئات المدرجة، دون إغفال أي منها على أساس عقد لقاء آخر يوم 6 ماي المقل، من أجل الحسم النهائي في الحركة الانتقالية لنساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم.