- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
تابعونا على فيسبوك
ارتفاع ملحوظ في أسعار الإقامة بمراكش وأكادير
شهدت أسعار الفنادق والمطاعم في المغرب زيادة ملحوظة، حيث ارتفع متوسط تكلفة الإقامة في الفنادق إلى أكثر من 1200 درهم لليلة، بزيادة قدرها 50 درهم عن العام الماضي. كما ارتفعت أسعار الغرف المتوسطة من أكثر من 500 درهم إلى أكثر من 600 درهم، في حين شهدت الفئات الراقية والفاخرة زيادات مشابهة.
ورغم أن هذه الزيادات يمكن تبريرها بارتفاع الطلب، إلا أنها قد تؤثر سلبًا على تنافسية المغرب مقارنة بوجهات سياحية أخرى في منطقة البحر الأبيض المتوسط مثل تونس وتركيا وإسبانيا.
وفيما يخص الفنادق الشاملة، فقد شهدت أسعارها زيادة ملحوظة هذا الصيف، حيث تبدأ الأسعار المتوسطة للإقامة من حوالي 500 درهم لليلة، وتتوفر بعض العروض التي تبدأ من 476 يورو لمدة خمس ليال، بينما تصل أسعار الفنادق الفاخرة في أكادير وتاغازوت إلى 720 يورو.
وفقاً لموقع "premium travelnews"، فإن أسعار بعض الفنادق في مراكش تصل إلى 1100 يورو لأسبوع في يوليوز، وترتفع إلى 1300 يورو في أغسطس، مما يمثل زيادة تقدر بـ 18 في المئة تقريباً. وفي المقابل، تقدم بعض الفنادق الأخرى أسعاراً تبدأ من 1200 يورو لأسبوع في يوليوز و1400 يورو لأسبوع في غشت، بزيادة تقدر بـ 16.7 في المئة.
وفي أكادير، تبدأ أسعار الفنادق ذات الخمس نجوم من 1400 يورو لأسبوع في يوليوز، و1600 يورو لأسبوع في غشت، بزيادة تصل إلى 14.3 في المئة. أما الفنادق ذات الأربع نجوم، فتبدأ أسعارها من 1100 يورو لأسبوع في يوليوز و1300 يورو لأسبوع في غشت، بزيادة تقدر بـ 18 في المئة.
تشير هذه الأرقام إلى زيادات كبيرة في الأسعار تتراوح بين 15 في المئة و20 في المئة بين شهري يوليوز وغشت للإقامات الشاملة في فنادق الأربع والخمس نجوم في مراكش وأكادير، حيث يعزى هذا الارتفاع إلى الطلب المرتفع خلال فترة العطل.