- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
إشادة من الشيلي بقرار جلالة الملك تسهيل عودة القاصرين المغاربة
عبر رئيس مجلس النواب الشيلي "دييغو بولسن"، وعدد من الرؤساء السابقين، ونواب بالبرلمان الشيلي، في رسالة توصل بها رئيس مجلس النواب "الحبيب المالكي"، عن "دعمهم وتقديرهم المطلق لما تقوم به المملكة المغربية في مجال الهجرة"، مشيدين بقرار جلالة الملك محمد السادس تسهيل عودة جميع القاصرين المغاربة غير المرفقين الذين يتواجدون في وضعية غير نظامية في بعض بلدان الإتحاد الأوروبي.
وقال أعضاء مجلس النواب الشيلي، في هاته الرسالة: "ليس من باب الصدفة، وخلال انعقاد القمة المشتركة بين الإتحاد الإفريقي والإتحاد الأوروبي بأبيدجان سنة 2017، اختار رؤساء الدول والحكومات بالقارة الإفريقية جلالة الملك محمد السادس رائدا في مجال تدبير الهجرة في إفريقيا، كما أنه ليس من الصدفة أن المغرب هو البلد الذي يحتضن المرصد الإفريقي للهجرة". مشددين على أنه "لا يمكن إنكار دور المغرب في محاربة الإرهاب والإتجار في البشر والهجرة غير الشرعية، مما ينعكس إيجابا على أمن واستقرار جيرانه في الإتحاد الأوروبي".
وثمن أعضاء مجلس النواب الشيلي، جهود المملكة المغربية وتعاونها في مجال الهجرة، "مما مكن من إجهاض ما يزيد عن 14000 محاولة للهجرة غير الشرعية منذ سنة 2017، وتفكيك 5000 شبكة للتهريب، وإنقاذ ما يزيد عن 80500 مهاجر في البحر ومنع عدد غير محدود من محاولات اعتداء". وأعربوا عن رفضهم "كل قرار أو محاولة تبخس أو تتجاهل الجهود الهائلة التي يبذلها المغرب في مجال الهجرة"، مضيفين أن "توظيف البرلمان الأوروبي في قضية ثنائية محضة بين المغرب وإسبانيا، لا يفيد في إيجاد الحلول، بل يزيد في خلق التوترات. إننا نعتقد أن هذا التصرف يضعف التعاون، الذي يمكن أن يكون أفضل إذا كان هناك حرص أكبر على تثمين دور المغرب كبلد جار، وتكاثفت الجهود من أجل ضمان المزيد من السلم والإستقرار بالمنطقة".
وكان جلالة الملك محمد السادس، قد تفضل بتجديد التأكيد على تعليمات جلالته السامية للوزيرين المكلفين بالداخلية والشؤون الخارجية، من أجل التسوية النهائية لقضية القاصرين المغاربة غير المرفوقين الموجودين في وضعية غير نظامية في بعض الدول الأوروبية.