- 15:13الإتحاد الأوروبي يُصنّف المغرب بلداً آمناً
- 14:55تقرير: ارتفاع التضخم إلى 2.2% منذ بداية 2025
- 14:39إحداث صندوق لدعم الأداء الإلكتروني للتجار
- 14:22الشوكي: المعارضة حالمة وعديمة الابتكار والحكومة واقعية
- 14:03شراكة بين وزارة الإنتقال الرقمي وغلوفو
- 13:43إضراب وطني يشل الإدارات العمومية لمدة يومين
- 13:22دعم أوروبي بـ225 مليون يورو لإعادة إعمار مناطق الزلزال
- 13:03تغيير مفاجئ لتوقيت نهائي كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 12:40توقّف تصدير الأسماك من المغرب إلى سبتة المحتلة
تابعونا على فيسبوك
إبراز الدور الريادي لجلالة الملك في دعم الحوار والتعايش بين الأديان
خلال لقاء نظم يومه الأحد 18 يونيو الجاري بالعاصمة مكسيكو، بمناسبة المؤتمر الدولي للإحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيس اتحاد اليهود السفارديم بأمريكا اللاتينية، تم تسليط الضوء على الدور الريادي لجلالة الملك محمد السادس في دعم التعايش والحوار بين الأديان.
وفي كلمة بالمناسبة، أبرز "عبد الله أوزيتان"، الرئيس المؤسس لمركز الدراسات والأبحاث حول القانون العبري بالمغرب، الدينامية التي شهدها المغرب خلال العقود الأخيرة، لإعادة تأهيل تراثه وذاكرته، يما يحفظ ثراء الهوية الروحية والثقافية للمغرب بكل تنوعه وتعدديته.
وأوضح "أوزيتان"، أن هذا التنوع المغربي يعد نتاج تاريخ من التقاسم الإنساني والعيش المتناغم الذي ساهم في نجاح هذا "التقارب الإستثنائي"، في أرض الإسلام والسلام، بين اليهودية والإسلام.
وأردف المتحدث ذاته: "في هذه الأوقات المضطربة، أضحى من الضروري، أكثر من أي وقت مضى، إبراز المكانة المحورية للمملكة في تعزيز قيم التسامح والإنفتاح، التي يتشبث بها ملكنا بشكل وثيق".
وكان مدير الشؤون الدينية في اتحاد المؤسسات الإسلامية في البرازيل "الصادق العثماني"، قد أكد أن الرسالة التي وجهها أمير المؤمنين الملك محمد السادس، إلى المشاركين في المؤتمر البرلماني حول "الحوار بين الأديان"، المنعقد في مراكش، أبرزت المكونات الرئيسية للنموذج المغربي المتفرد في مجال التعايش الديني.
تعليقات (0)