ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
آخر الأخبار
- 01:50 توسيع مطارات مراكش وأكادير وطنجة لمضاعفة الطاقة الاستيعابية
- 00:00 قراءة في الصحف الوطنية ليوم الأربعاء 15 ماي 2024
- الأمس 23:14 بنموسى يتفقد سير ورشات تكوينية استعدادا لانطلاق إعداديات الريادة
- الأمس 22:57 تثبيت خريطة كبيرة للمغرب بمهرجان كان للسينما
- الأمس 22:37 رشيد الوالي يقدم العرض ما قبل الأول لفيلمه السينمائي “الطابع”
- الأمس 22:00 تتويج البنك الشعبي للمغرب وإفريقيا الوسطى أفضل متخصص في قيم الخزينة
- الأمس 21:17 مانشستر سيتي يهزم توتنهام ويقترب من حسم لقب الدوري الإنجليزي